1- ظاهرة هروب الطالبات من الحصص
لقد شغل مفهوم التسرب من الحصص العديد من الباحثين وصار استخدام كلمة هاربة من الحصة شائعاً كثيراً قبل كافة الأساتذة المختصين وغير المختصين إلا أن انتشار ظاهرة هروب الطالبات من الحصص وخاصة في حصص الانتظار واتساعه بشكل كبير جعل الحديث عن هذه القضية يتناول بأكثر من طريقة وأسلوب .
ولمحاولة تحديد المشكلة بطريقة مباشرة ومختصرة تطلب منا ذلك استجلاء الأسباب التي تدفع الطالبة لترك الدرس من غير عذر يقبل . وما النتائج التي تترب على ذلك ؟
ثم ما موقف المشرفين والمعلمين من هذه الظاهرة ؟
وهل الأمر سهل كما يظن البعض ؟
وما رأي الطالبات والذين هم أقرب للأمر ؟
من خلال التقائنا بأكثر من طرف ممن يعـاصرون هذه المشكلة تبين لنـا مجموعة من الحقائق وهـي كـالتالي :
1 ـ الهروب من الدرس غالباً ما يكون من الطالبات ذوات المستوى المنخفض.
2ـ الملل والطفش والبحث عن وسيله للترويح عن النفس من أهم الأسباب التي تعين الطالبات على الهرب .
3 ـ استهتار الطالبات بالمعلمة قد يقودهن إلى التهرب من حصتها .
4 ـ غالباً ما يكون الهروب في الحصص الأخيرة حين تكون غالب الفصول ليس لديها درس وهذا يشجع الطالبة على الهروب و ادعاء عدم العلم بالحصة الدراسية .
5 ـ حين يكون هناك سوء تفاهم بين الطالبة والمعلمة وحصل أن تأخرت الطالبة لسبب أو لآخر فإنها تتردد مخافة أن تطردها المعلمة أو تسخر منها فتؤثر عدم حضور الحصة .
6 ـ أحياناً تخرج من المعلمة بعض الكلمات الساخرة كقولها لذات المستوى المنخفض : إنك على غير استحقاق لحضور حصص المادة أو أنت غير ناجحة في هذه المادة ، فتحطم الطالبة وتصبح على غير استعداد لدراسة مادة المعلمة .
7 ـ أحياناً توزيع الطالبات على الفصول قد يفرق بين الصديقات فلا ترتاح الطالبة بالفصل الذي قد أجبرت على البقاء فيه ولا تجد لنفسها وقت لترى صديقتها فحين يحصل الفراغ لفصل صديقتها تؤثر الصديقة على الدرس .
8 ـ حين تكون الطالبة قد عرفت واشتهرت بالهرب فيصعب عليها التغير من طبعها .
هذه الأسباب وغيرها كثير تعبر عن مدى اتساع المشكلة وغموضها ، ومدى صعوبة تحديد نتائج واضحة وشافية لظاهرة الهروب والتسرب من الحصص الدراسية.
وطرح هذه المشكلة على المختصين والمشرفين له أهمية خاصة حيث أن المختص أو المشرف تكون عنده علاقة مع الهارب ، بحيث أنه يرى الأسباب والنتائج ويبحث عن الأساليب التي تساهم في حل المشكلة ، فكان لا بد لنا من السؤال عن نظرتهم حول الموضوع والتي كانت كالتالي :
أجاب أحد المختصين والذي أبدى رأيه ونظرته في أسباب الهروب بقوله : " قد تكون هناك أسباب نفسية لدى الطالبة تجعلها غير جادة بدراستها أو الشهرة التي اكتسبتها الهاربة من خلال هروبها المتواصل والتي تحظى بالاعتراف والتقدير من بعض الطالبات على جرأتها في الهرب ، أو تأثر الطالبة بالقدوة ، وحب المغامرة والإثارة ، و تفضيل المسائل المعقدة ، وعدم تحمل الملل والروتين "
كما كانت وجهة نظر أحد المشرفين عن الهاربة كما يلي : " الطالبة في المدرسة أنما هي طالبة علم ومن تهرب من الحصص الدراسية فإنما هي تهرب من العلم نفسه فلا تستحق أن يطلق عليها طالبة علم والذي هو من أفضل الألقاب حيث أن به طريق يوصل إلى الجنة كما في الحديث من سلك طريقاً يلتمس به علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة ..
وفي الختام تبين لنا بعض الأسباب التي تدفع الطالبات إلى الهرب والنتائج التي تترب عليه ويجب أن يسعى المختصون إلى بحث هذه القضية بدقة وشمول أوسع ولعنا نقترح هنا بعض المعالجات اليسيرة للقضاء على هذه الظاهرة أو التخفيف من أثرها :
أولاً : تخصيص وقت فراغ بين الحصص خمس دقائق مثلاً ستكون كافية للطالبة بأن تريح أعصابها المشدودة والمتوترة .
ثانياً : تحديد جلسات مع الهاربة لتوجيهها وإرشادها بأسلوب يثير اهتمامها ويتركز ذلك في دور المشرف وذلك لإيجاد الحلول للمشكلات التي تدفع الطالبة للهرب .
ثالثاً : يحسن بالمعلمات تغيير أسلوب التعامل مع الطالبة التي يعرف أنها تهرب من الحصة من خلال جذبها إلى جو الحصة .
رابعاً : التخفيف من أسلوب الجدية والحزم الذي تنتهجه بعض المعلمات والذي قد يدفع بعض الطالبات إلى الهرب .
لقد شغل مفهوم التسرب من الحصص العديد من الباحثين وصار استخدام كلمة هاربة من الحصة شائعاً كثيراً قبل كافة الأساتذة المختصين وغير المختصين إلا أن انتشار ظاهرة هروب الطالبات من الحصص وخاصة في حصص الانتظار واتساعه بشكل كبير جعل الحديث عن هذه القضية يتناول بأكثر من طريقة وأسلوب .
ولمحاولة تحديد المشكلة بطريقة مباشرة ومختصرة تطلب منا ذلك استجلاء الأسباب التي تدفع الطالبة لترك الدرس من غير عذر يقبل . وما النتائج التي تترب على ذلك ؟
ثم ما موقف المشرفين والمعلمين من هذه الظاهرة ؟
وهل الأمر سهل كما يظن البعض ؟
وما رأي الطالبات والذين هم أقرب للأمر ؟
من خلال التقائنا بأكثر من طرف ممن يعـاصرون هذه المشكلة تبين لنـا مجموعة من الحقائق وهـي كـالتالي :
1 ـ الهروب من الدرس غالباً ما يكون من الطالبات ذوات المستوى المنخفض.
2ـ الملل والطفش والبحث عن وسيله للترويح عن النفس من أهم الأسباب التي تعين الطالبات على الهرب .
3 ـ استهتار الطالبات بالمعلمة قد يقودهن إلى التهرب من حصتها .
4 ـ غالباً ما يكون الهروب في الحصص الأخيرة حين تكون غالب الفصول ليس لديها درس وهذا يشجع الطالبة على الهروب و ادعاء عدم العلم بالحصة الدراسية .
5 ـ حين يكون هناك سوء تفاهم بين الطالبة والمعلمة وحصل أن تأخرت الطالبة لسبب أو لآخر فإنها تتردد مخافة أن تطردها المعلمة أو تسخر منها فتؤثر عدم حضور الحصة .
6 ـ أحياناً تخرج من المعلمة بعض الكلمات الساخرة كقولها لذات المستوى المنخفض : إنك على غير استحقاق لحضور حصص المادة أو أنت غير ناجحة في هذه المادة ، فتحطم الطالبة وتصبح على غير استعداد لدراسة مادة المعلمة .
7 ـ أحياناً توزيع الطالبات على الفصول قد يفرق بين الصديقات فلا ترتاح الطالبة بالفصل الذي قد أجبرت على البقاء فيه ولا تجد لنفسها وقت لترى صديقتها فحين يحصل الفراغ لفصل صديقتها تؤثر الصديقة على الدرس .
8 ـ حين تكون الطالبة قد عرفت واشتهرت بالهرب فيصعب عليها التغير من طبعها .
هذه الأسباب وغيرها كثير تعبر عن مدى اتساع المشكلة وغموضها ، ومدى صعوبة تحديد نتائج واضحة وشافية لظاهرة الهروب والتسرب من الحصص الدراسية.
وطرح هذه المشكلة على المختصين والمشرفين له أهمية خاصة حيث أن المختص أو المشرف تكون عنده علاقة مع الهارب ، بحيث أنه يرى الأسباب والنتائج ويبحث عن الأساليب التي تساهم في حل المشكلة ، فكان لا بد لنا من السؤال عن نظرتهم حول الموضوع والتي كانت كالتالي :
أجاب أحد المختصين والذي أبدى رأيه ونظرته في أسباب الهروب بقوله : " قد تكون هناك أسباب نفسية لدى الطالبة تجعلها غير جادة بدراستها أو الشهرة التي اكتسبتها الهاربة من خلال هروبها المتواصل والتي تحظى بالاعتراف والتقدير من بعض الطالبات على جرأتها في الهرب ، أو تأثر الطالبة بالقدوة ، وحب المغامرة والإثارة ، و تفضيل المسائل المعقدة ، وعدم تحمل الملل والروتين "
كما كانت وجهة نظر أحد المشرفين عن الهاربة كما يلي : " الطالبة في المدرسة أنما هي طالبة علم ومن تهرب من الحصص الدراسية فإنما هي تهرب من العلم نفسه فلا تستحق أن يطلق عليها طالبة علم والذي هو من أفضل الألقاب حيث أن به طريق يوصل إلى الجنة كما في الحديث من سلك طريقاً يلتمس به علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة ..
وفي الختام تبين لنا بعض الأسباب التي تدفع الطالبات إلى الهرب والنتائج التي تترب عليه ويجب أن يسعى المختصون إلى بحث هذه القضية بدقة وشمول أوسع ولعنا نقترح هنا بعض المعالجات اليسيرة للقضاء على هذه الظاهرة أو التخفيف من أثرها :
أولاً : تخصيص وقت فراغ بين الحصص خمس دقائق مثلاً ستكون كافية للطالبة بأن تريح أعصابها المشدودة والمتوترة .
ثانياً : تحديد جلسات مع الهاربة لتوجيهها وإرشادها بأسلوب يثير اهتمامها ويتركز ذلك في دور المشرف وذلك لإيجاد الحلول للمشكلات التي تدفع الطالبة للهرب .
ثالثاً : يحسن بالمعلمات تغيير أسلوب التعامل مع الطالبة التي يعرف أنها تهرب من الحصة من خلال جذبها إلى جو الحصة .
رابعاً : التخفيف من أسلوب الجدية والحزم الذي تنتهجه بعض المعلمات والذي قد يدفع بعض الطالبات إلى الهرب .
2-اهمال الواجبات
يمكن حصر مشكلة أداء الواجب المنزلي في خمسة مظاهر أساسية وهي :
(1) تأخر بعض الطالبات في القيام بالواجب .
(2) القيام به بصورة غير كاملة ، أو غير دقيقة .
(3) نسخه تلقائيا وحرفيا من دفتر زميلة أخرى ( الغش في أدائه ) .
(4) حل تمارين غير مطلوبة في الواجب .
(5) عدم حل الواجب على الإطلاق .
بعض العوامل المحتملة التي أدت إلى ظهور المشكلة :
(1) تأخر بعض الطالبات في القيام بالواجب .
(2) القيام به بصورة غير كاملة ، أو غير دقيقة .
(3) نسخه تلقائيا وحرفيا من دفتر زميلة أخرى ( الغش في أدائه ) .
(4) حل تمارين غير مطلوبة في الواجب .
(5) عدم حل الواجب على الإطلاق .
بعض العوامل المحتملة التي أدت إلى ظهور المشكلة :
5) اهتمام بصياغته أو ملائمته لحـاجات الطالبات ، أو عدم الاطلاع عليه وتصحـيحه فيما بعد ، وتوجيه الطالبات من خلاله في الفصــل .
6) عدم قدرة الطالبة على تنظيم وقتها وتوزيعه بشكل سليم ومناسب على الأنشطة اليومية
7)ميول الطالبة السلبية نحو المادة نتيجة لصعوبتها .
8)ميول الطالبة السلبية نحو المعلمة لصفة في شخصيتها ، أو سلوك تقوم به .
9)عدم امتلاك الطالبة للأدوات والمواد المساعدة للقيام بالواجب مثل الأقلام والأدوات الهندسية .
10) عدم قدرة الطالبة على فهم التعليمات الخاصة بالواجب ، وذلك نتيجة لمشكلات صحية ( ذكائية أو سمعية … ) ، أو لسرعة المعلمة في إعطاء الواجب ، أو لعدم وضوح المطلوب .
1) تعرض الطالبة لمشــكلة أســــرية ، أو شـــخصية مثل انشـــغالها بواجــبات أســرية ، أو عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب ، أو الإزعاج الحاصل من الأخوة6) عدم قدرة الطالبة على تنظيم وقتها وتوزيعه بشكل سليم ومناسب على الأنشطة اليومية
7)ميول الطالبة السلبية نحو المادة نتيجة لصعوبتها .
8)ميول الطالبة السلبية نحو المعلمة لصفة في شخصيتها ، أو سلوك تقوم به .
9)عدم امتلاك الطالبة للأدوات والمواد المساعدة للقيام بالواجب مثل الأقلام والأدوات الهندسية .
10) عدم قدرة الطالبة على فهم التعليمات الخاصة بالواجب ، وذلك نتيجة لمشكلات صحية ( ذكائية أو سمعية … ) ، أو لسرعة المعلمة في إعطاء الواجب ، أو لعدم وضوح المطلوب .
2) طول الواجب من حيث الكم .
3) صعوبة الواجب .
4) روتين الواجب أو عدم أهميته ، وذلك نتيجة إعطاء المعلمة التلقائي للواجب دون
مراحل العلاج
1- التعرف على المشكلة وأبعادها وظواهرها.
2- الإلمام بأسباب هذه الظاهرة وبحثها ..
3- إقامة علاقة مع الطالبة المهملة في أداء الواجبات المنزلية وبحث الأسباب معها..
4- تنمية بصيرة الطالبات بمثالب إهمال الواجبات المنزلية .
5- محاولة تعديل سلوك الطالبة وتوجيه نشاطاتها توجيهاً علاجياً سليماً وتحسين مستوى توافقها الأسري والدراسي والاجتماعي..
6- متابعة وتقويم الطالبة المقصرة في أداء الواجبات المنزلية..
7- توجيه وإرشاد الوالدين بضرورة التعاون مع المدرسة لعلاج هذه الظاهرة وتجنب أسباب التقصير في الواجبات المنزلية...
8- توجيه المعلمات لاختيار الأسلوب الأمثل في التعامل مع الطالبات والتعاون مع الإرشاد الطلابي والإشراف في حل هذه المشكلة ..
9- العمل على تشجيع الطالبات بكافة الوسائل.
الحـلول المقترحــة والتوصيات :
( 1 ) مقابلة الطالبة للتعرف على المشـكلات ، والصــعوبات الأســـرية التي تواجهه ، ومحاولة حلها إن أمكن ذلك ، أو مجرد التعاطف مع الطالبة إن كان الأمر خارجا عن طاقتها .
( 2 ) أحيانا يسمح للطالبات بعمل الواجبات في شكل مجموعات صغيرة .
( 3 ) التوازن في كمية الواجبات المنزلية ، ومحاولة التنسيق مع المدرسات الأخريات في ذلك .
( 4 ) تخصيص درجة محددة للواجبات .
( 5 ) تصـحيح الواجب دائما مرفقا بالتوجيـهات المفيدة والمناســـبة ، حتى تشـــعر الطالبة بالفائدة من الواجب المعطى لها .
( 6 ) محاولة أن يتضمن الواجب الألعاب المسلية والألغاز والأنشطة العملية قدر الإمكان .
( 7 ) تشجيع الطالبات على طرح أسئلة حول تمارين الواجب .
( 8 ) تعليم الطالبة مهارة تنظيم الوقت ، وكيفية توزيعه على التزاماتها اليومية .
( 9 ) محـاولة تعرف المعلمة على مســـببات ميول الطالبة السـلبية تجاه المادة الدراســية أو تجـاه المعلمة شخصيا وتغيير هذه المسـببات .
( 10 ) مساعدة الطالبة على توفير الأدوات المناسبة لحل الواجب .
( 11 ) على المعلمة إعطاء لمحات واقتراحات للأنشطة والتمارين الأكثر صعوبة .
( 12 ) ترك الحرية أحيانا للطالبة في اختيار بعض تمارين الواجب من بين عدد من التمارين .
( 13 ) إعطاء واجبات معينة لبعض الطالبات حسب قدراتهن ومستوياتهن .
( 14 ) تنســيق المعلمة مع أســـرة الطالبة بخصوص الواجبات التي يكلفونه بها في المنزل ، أو العمل مع وضـع خـطة بناءة تنســجم مع حاجات الأســـرة ، والواجـبات المنزلية ، وقـدرة الطالبة ، وكفـايتها الذاتيــة .
( 1 ) مقابلة الطالبة للتعرف على المشـكلات ، والصــعوبات الأســـرية التي تواجهه ، ومحاولة حلها إن أمكن ذلك ، أو مجرد التعاطف مع الطالبة إن كان الأمر خارجا عن طاقتها .
( 2 ) أحيانا يسمح للطالبات بعمل الواجبات في شكل مجموعات صغيرة .
( 3 ) التوازن في كمية الواجبات المنزلية ، ومحاولة التنسيق مع المدرسات الأخريات في ذلك .
( 4 ) تخصيص درجة محددة للواجبات .
( 5 ) تصـحيح الواجب دائما مرفقا بالتوجيـهات المفيدة والمناســـبة ، حتى تشـــعر الطالبة بالفائدة من الواجب المعطى لها .
( 6 ) محاولة أن يتضمن الواجب الألعاب المسلية والألغاز والأنشطة العملية قدر الإمكان .
( 7 ) تشجيع الطالبات على طرح أسئلة حول تمارين الواجب .
( 8 ) تعليم الطالبة مهارة تنظيم الوقت ، وكيفية توزيعه على التزاماتها اليومية .
( 9 ) محـاولة تعرف المعلمة على مســـببات ميول الطالبة السـلبية تجاه المادة الدراســية أو تجـاه المعلمة شخصيا وتغيير هذه المسـببات .
( 10 ) مساعدة الطالبة على توفير الأدوات المناسبة لحل الواجب .
( 11 ) على المعلمة إعطاء لمحات واقتراحات للأنشطة والتمارين الأكثر صعوبة .
( 12 ) ترك الحرية أحيانا للطالبة في اختيار بعض تمارين الواجب من بين عدد من التمارين .
( 13 ) إعطاء واجبات معينة لبعض الطالبات حسب قدراتهن ومستوياتهن .
( 14 ) تنســيق المعلمة مع أســـرة الطالبة بخصوص الواجبات التي يكلفونه بها في المنزل ، أو العمل مع وضـع خـطة بناءة تنســجم مع حاجات الأســـرة ، والواجـبات المنزلية ، وقـدرة الطالبة ، وكفـايتها الذاتيــة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق